إعلان البنوة جسدياً
في الوقت المعين من الله، تجسد الله الكلمة بشراً من أجل تحقيق خطته في خلاص الإنسان. وبتجسده، عرّف عن نفسه كونه ابن الله وفي الوقت عينه أنه ابن الإنسان، جامعاً في شخصه المبارك طبيعتيه الإلهية والبشرية المتميزتين غير المنفصلتين، يعني أن المسيح عاش بشريته بشكل كامل دون أن يفقد ألوهيته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق